TAWASSUL

لِرِضَاءِاللهِ تَعَالَى الفاتحة 

عَلَى بَحْرِ الشَّفَاعَةِ نَبِيِّنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَتِهِ وَاَصْحَابِهِ سَيِّدِنَا اَبِى بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِى رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ الفاتحة

ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ إِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْأَوْلِيَاءِوَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمَلَاءِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ لَهُمْ الفاتحة 

ثُمَّ اِلَىْ حَضْرَةِ جَمِيْعِ أَوْلِيَاءِ اللهِ تَعَالَى مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَمَغَارِبِهَاخُصُوْصًا سُلْطَانَ الْأَوْلِيَاءِ الشَّيْخِ عَبْدَ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِى قَدَّسَ اللهُ أَسْرَارَهُمْ الفاتحة 

ثُمَّ اِلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ أَوْلِيَاءِ اللهِ تَعَالَى بِدَاءِرَةِ جَاوِيْ خُصُوْصًا أَوْلِيَاءَ اللهِ التِّسْعَ اَلْمَشْهُرَةُ وَالِى سَاعَا قَدَّسَ اللهُ أَسْرَارَهُمْ الفاتحة 

ثُمَّ اِلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ أَوْلِيَاءِ الله بُوْجُوءْ اَبْبِيْ دَانْ سلُوْرُهْ عُلَمَاءْ كدَاوُوعْ لَورْ الفاتحة 

ثُمَّ اِلَى جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ خُصُوْصًا .... دَانْ سلُوْرُوهْ اَهْلِ قُبُورْ كِيْتَا مَاسِيعْ مَاسِيعْ اَللَّهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُعَنْهُمْ الفاتحة 

 ......تَقَبَّلَ اللهُ مِنَّا وَ مِنْكُمْ وَتَقَبَّلْ يَا كَرِيْمِ 

DOA TAHLIL

 دعاء التهليل

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا محُمَّدٍ وَعَلَى اَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ،

 اَلْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِى مَزِيْدَهْ، يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ  وَعَظِيْمِ سُلْطَنِكْ.

 اَللّهُمَّ تَقَبَّلْ وَأَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ الْقُرْانِ الْعَظِيْمِ وَمَا هَلَّلْنَاهُ وَمَا سَبَّحْنَاهُ وَمَا اسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَا صَلَّيْنَاهُ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً اِلَى حَضْرَةِ حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا مُحَمّدٍ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاَلِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَأَوْلَادِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاِلَى جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحين وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمَلآئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ.

 ثُمَّ إِلَى جَمِيْعِ أَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ خُصُوْصًا ..........دَانْ سلُوْرُوهْ اَهْلِ قُبُورْ كِيْتَا مَاسِيعْ مَاسِيعْ، اَللّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ.

 وَوَسِّعْ قُبُوْرَهُمْ وَاجْعَلْ جَنَّةَ مَثْوَاهُمْ وَاَدْخِلْهُمُ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ. اَللّهُمَّ اجْعَلْ قَبْرَهُمْ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجِنَانْ.

 وَلَا تَجْعَلْ قَبْرَهُمْ حُفْرَةً مِنْ حُفْرِ النِّيْرَانْ.

 اَللّهُمَّ أَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى أَهْلِ الْقُبُورْ مِنْ اَهْلِ لَاإِلَهَ إِلَّا الله مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ.

 إَرْفَعْ لَهُمُ الَّدَرَجَاتْ. وَضَعِّفْ لَهُمُ الْحَسَنَاتْ. وَكَفِّرْعَنْهُمُ السَّيِّأَتْ. وَاَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ وَإِيَّاهُمْ مَعَ الْآبَاءِ وَالْأُمَّهَاتِ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.

 رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابً النَّارِ. نَسْأَلُكَ يَا اللهُ حُسْنُ الْخَاتِمَةِ وَنَعُوْذُبِكَ مِنْ سُوْءِ الْخَاِتَمةِ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارَكَ وَسَلَّمَ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ. وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ. وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. آمين الفتحة ...

TAHLIL

TAHLIL

لَاإِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَلِلَّٰهِ الْحَمْدُ

ِبِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم

قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ 

اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ 

لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْۙ

3*وَلَمْ يَكُنْ لَّهٗ كُفُوًا اَحَدٌ

لَاإِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَلِلَّٰهِ الْحَمْدُ

ِبِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم

قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ

مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَۙ

وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ

وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِۙ

لَاإِلهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ

مَلِكِ ٱلنَّاسِ

إِلَٰهِ ٱلنَّاسِ

مِن شَرِّ ٱلْوَسْوَاسِ ٱلْخَنَّاسِ 

ٱلَّذِى يُوَسْوِسُ فِى صُدُورِ ٱلنَّاسِ

مِنَ ٱلْجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ

لَاإِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ

ِبِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم 

اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ

الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ

 مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِۗ

 اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُۗ

اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ

صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ

 غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّاۤلِّيْنَ

لَاإِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم

الٓمٓ

ذَٰلِكَ ٱلْكِتَٰبُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ

 ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ

ٱلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِٱلْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَمِمَّا رَزَقْنَٰهُمْ يُنفِقُونَ

وَٱلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِٱلْءَاخِرَةِ هُمْ يُوقِنُون

أُو۟لَٰٓئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ ۖ وَأُو۟لَٰٓئِكَ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ

وَاِلَهُكُمْ إِلٰهٌ وَاحِدٌ لاَاِلٰهَ إَلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمِ

اللهُ لَا اِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ

 لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ

 لَهٗ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ

 مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهٗ إِلَّا بِإِذْنِهٖ

 يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ

 وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهٖ إِلَّا بِمَا شَاءَ

 وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهٗ حِفْظُهُمَا

 وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ

   

حَسْبُنَا اللهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيْل نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِير وَلَاحَوْلَ وَلَاقُوَّةَ اَلّٰا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ

اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمِ اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمِ اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمِ

3*لِأَبِى وَاُمِّى اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمِ

وَارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَنِىْ صَغِيْرًا

3*اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمِ لِأُسْتَذِىْ

3*اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمِ لِلْمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ

3*اَسْتَغْفِرُاللهَ اْلعَظِيمِ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ

3*اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمِ وَاَتُوْبُ اِلَيْهِ

3*اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمِ اِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا

نَوَيْنَا تَقَرُّبًا اِلَى اللهِ تَعَالَى اَفْضَلُ الذِّكْرِ فَعْلَمْ اَنَّهُ قَوْلُهُ لَااِلٰهَ إلَّا اللهُ حَيٌّ بَاقٍ، لَااِلٰهَ إلَّا اللهُ حَيٌّ لَايَمُوتُ، لَااِلٰهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدُ الرَّسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، لَااِلٰهَ اِلَّا الله 

3*لاَاِلٰهَ اِلَّا اللهُ لَااِلٰهَ اِلَّااللهُ

لَااِلٰهَ اِلَّا اللهُ عَلَى النَّبِىْ صَلَاةُ اللهِ

لَااِلٰهَ اِلَّا اللهُ عَلَى النَّبِى سَلَامُ اللهِ

لَااِلٰهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ الرَّسُوْلُ اللهِ

لَااِلٰهَ اِلَّا اللهُ

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمّدٍ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ

صَلّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيم   

3*يَا اللهُ يَا اللهُ يا اللهُ  

3*يَارَحْمَنُ يَارَحِيْمِ اِرْحَمْنَا وَالْمُسْلِمِينَ

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ،

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ اَجْمَعِيْنَ، 

الفاتحة